أطلقت مؤسسة موزيلا، النسخة 70 من متصفحها للويب فايرفوكس لأنظمة التشغيل ويندوز وماك ولينكس بمميزات جديدة، مثل الحماية ضد تتبع منصات التواصل الاجتماعي، وتقرير حماية الخصوصية، وخدمة تنبيهات خروقات البيانات لتسجيلات الدخول المحفوظة. وتُعد التكنولوجيا قيد التطوير حاليًا، وبدأت موزيلا تعيين مهندسي ترجمة آلية عصبونية لدمج Bergamot داخل فايرفوكس، على أن يجري إصدار المكتبة بموجب ترخيص مفتوح المصدر بمجرد الانتهاء. ومن المفترض إنجاز معظم العمل بالاعتماد على مكتبة Bergamot الفعلية، بدلاً من تعديل قاعدة بيانات فايرفوكس، ويأتي المتصفح مزودًا بواجهة مستخدم (UI) لدعم ميزة ترجمة الصفحة. وتمت إضافة واجهة المستخدم هذه قبل بضع سنوات عندما أرادت موزيلا لأول مرة إضافة ميزة ترجمة صفحة مشابهة لتلك الموجودة في جوجل كروم، لكنها ألغت الخطط بعد أن أدركت أن دعم الميزة سيكبدها تكاليف مالية ضخمة لا تستطيع تحملها. ومن خلال إجراء الترجمة من جانب العميل، فإنه لا يتم الحفاظ على خصوصية المستخدم فحسب، بل إنها تبشر بسرعة الترجمات نظرًا لعدم انتظار خادم لإرسال النتائج، كما أنها تفتح الطريق لخدمات الترجمة في البيئات التي يكون الوصول إلى الإنترنت فيها محدودًا أو غير متاح ودون إضافة أي تكلفة.
أعلنت مؤسسة موزيلا الأميركية أنها بدأت اختبارا تجريبيا عاما لخدمتها لمتصفح فايرفوكس التي تستند إلى ما يشبه خدمات الشبكات الافتراضية الخاصة (في بي أن) بغية السماح للمستخدمين -في الولايات المتحدة حصريا حاليا- بتجربته قبل طرحه رسميا لجميع المستخدمين. وتتيح موزيلا للمستخدمين ضمن "برنامج اختبار فايرفوكس التجريبي" الجديد تجربة منتجات وخدمات جديدة قبل إطلاقها رسميا، وأصبح الإصدار التجريبي من خدمة "فايرفوكس برايفت نيتورك" -كما تسميه رسميا- أول مشروع جديد في هذا البرنامج، وهو متاح لمستخدمي فايرفوكس لحواسيب سطح المكتب. وتتميز خدمات الشبكة الافتراضية الخاصة (في بي أن) بأنها توفر للمستخدم خصوصية في تصفح الإنترنت حيث تعمل على تشفير حركة مرور البيانات على الويب، وتوفر له تصفحا آمنا دون أن يتمكن المتلصصون من معرفة عنوانه. يُذكر أن فايرفوكس برايفت نيتورك ليس خدمة "في بي أن" حقيقة، وفايرفوكس لا تدعي ذلك، فالخدمة ستشفر فقط حركة المرور على الويب التي يتولاها متصفح فايرفوكس على حاسوبك المكتبي، وعلى عكس خدمات "في بي أن" الحقيقية، فإن خدمة فايرفوكس لن تحمي البيانات التي تتولاها تطبيقات أخرى ذات واجهة إنترنت مثل تطبيقات عميل البريد الإلكتروني وسبوتيفاي أو ألعاب الإنترنت. ومع ذلك فإن "فايرفوكس برايفت نيتورك" سيظل مفيدا جدا عندما يستخدم حاسوبك المحمول شبكة "واي فاي" مفتوحة في مكان عام، كما هو الحال في مقهى أو صالة انتظار بالمطار. وإذا كنت متصلا بموقع ويب لا يستخدم اتصالات https الآمنة، فإن "فايرفوكس برايفت نيتورك" ستجعل من المستحيل على المستخدمين الآخرين على نفس شبكة "واي فاي" معرفة ما تقوم به. كما أن الخدمة تخفي أيضا عنوان بروتوكول الإنترنت (IP address) الخاص بك، مما يصعب عمل متتبعي الويب. ولا يزال من غير المعروف إلى متى سيستمر الاختبار التجريبي، أو ما إذا كانت خدمة "فايرفوكس برايفت نيتورك" ستظل مجانية. ويشير البيان الصحفي لموزيلا إلى أن فترة الاختبار ستستمر "عدة أشهر" قبل أن تتمكن من استكشاف خيارات التسعير المحتملة، كما لم تذكر ما إذا كانت ستطرح نسخة منها للأجهزة المتنقلة.
كشفت أحدث نسخة من تقرير «المصدر المفتوح للمؤسسات» الذي تصدره سنوياً شركة «ريد هات»، المتخصصة في البرمجيات مفتوحة المصدر زيادة في استخدام برمجيات المصدر المفتوح Open Source للمؤسسات في منطقة الشرق الأوسط بنهاية يونيو 2019 بنسبة 68% بالمقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، مع توقعات بأن يرتفع معدل استخدام هذه البرمجيات بنسبة 59% خلال الإثني عشر شهراً المقبلة. وتتوقع دراسة حديثة لشركة «ماركت واتش» أن يصل حجم سوق «البرمجيات مفتوحة المصدر» في العالم إلى 32 مليار دولار بحلول 2023 بنمو سنوي مركب بنسبة 22%. وعزا لي مايلز، المدير الإقليمي لشركة ريد هات في أوروبا الوسطى والشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا في تصريحات خاصة لـ«البيان الاقتصادي» هذا النمو إلى أن البرمجيات مفتوحة المصدر، خلال السنوات القليلة الماضية، أثبتت أنها الوسيلة الأفضل لتعزيز مؤشرات الابتكار الذي يمكن أن يساعد في تعزيز التحول الرقمي، وتلبية متطلبات الشركات من المرونة، حيث يمثل «المصدر الفتوح» مجتمعاً عالمياً يضم أكثر من 15 مليون مطور يعملون على دعم الابتكارات البرمجية التي ستسهم في تعزيز الرؤى المستقبلية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يساهم تبني المبادئ «المفتوحة» في إعادة رسم معالم النمو وتعزيز أوجه التعاون لتطوير ابتكارات جديدة. وتعمل حلول المصادر المفتوحة على تسريع الابتكار واعتماد السحابة، وتعزيز الاستفادة من البيانات الضخمة والتحليلات، وإنترنت الأشياء (IoT)، والذكاء الاصطناعي (AI) و«بلوك تشين»، وهي تعتبر بديلاً مرناً وفعالاً لناحية التكلفة ومرونة البرمجيات ذات الملكية المسجلة، والطريقة الأفضل لتحقيق الاتصال على نطاق واسع دون الاعتماد على أطر ومنصات مفتوحة المصدر ضمن البنى التحتية الرقمية. وتشهد أجندات التحول في منطقة الشرق الأوسط، التي تعتبر من أكثر المناطق تقدماً من الناحية الرقمية، اهتماماً متزايداً من قبل حكومات الدول، حيث اتخذت العديد من البلدان مثل الإمارات والمملكة العربية السعودية خطوات ملموسة من خلال الاستثمار في المدن بما يضمن تمكين أجيال المستقبل، مع التركيز على ضمان الرفاه الاجتماعي والاقتصادي أيضاً. وتعتبر هذه البلدان في طليعة التطورات في مجال المدن الذكية كما أنها رائدة في مجال الابتكار على المستوى العالمي. ومع ذلك، ولكي تبصر الرؤى المستقبلية التي أعلنت عنها هذه الدول في مجال وسائل النقل ذاتية القيادة أو الحلول التي تستند إلى الذكاء الاصطناعي أو تجارب السكان المعززة، النور، ينبغي أن تكون البنية التحتية والمنصات المتقدمة في المدينة الذكية أكثر فعالية من حيث التكلفة وأكثر قابلية للتطوير وأقل مخاطر إلى جانب تمتعها بمستويات عالية من الأمان و«الانفتاح» والتحديث المستمر. ولكي نفهم أكثر كيف يمكننا النجاح في تسريع رحلة التحول، يوضح مايلز: «علينا أولاً نعود بالزمن إلى الوراء قليلاً، فمنذ وقت ليس ببعيد، كان تصميم النماذج التقليدية الخاصة بإنشاء برمجيات المستقبل يتم خلف أبواب مغلقة. وفي هذا»العالم المغلق«، كانت أقسام البحث والتطوير المستقلة والمعزولة مسؤولة تقليدياً عن الإشراف على المنتجات والمشاريع الخاصة بمتطلبات شركة معينة من الحلول المبتكرة. وعلى الرغم من أن مثل هذه العمليات قد ساهمت في توفير منتجات عالية الجودة مع مستوى منخفض من المخاطرة، إلا أن هناك نتيجة حيوية واحدة كانت مفقودة من هذه المعادلة ألا وهي عنصر الابتكارات الحديثة. وعلى الرغم من ذلك، تحتاج مؤسسات القطاعين العام والخاص إلى الاستفادة من أفضل ما يمتلك كلا القطاعين. ووفقاً لتقرير»المصدر المفتوح للمؤسسات«الذي أصدرته شركة»ريد هات«، أشارت 69% من الشركات التي شملتها الدراسة إلى اعتقادها بأن القيمة الاستراتيجية للمصدر المفتوح»مهمة«أو مهمة للغاية»، مما يشير إلى الإقبال المتزايد على الابتكار الذي يقدمه مجتمع البرمجيات مفتوحة المصدر. ومع ذلك، شددت تلك الشركات على أهمية الحصول على الفوائد مع أقل نسبة من المخاطر. وهنا يبرز دور شركة «ريد هات» التي حرصت على تسخير أكبر إنجازات مجتمع البرمجيات مفتوحة المصدر وتعزيزها بحلول قابلة للتطبيق تجارياً وتنطوي على مخاطر منخفضة نسبياً للعملاء، مما مكّن الشركة من وضع معايير متميزة لكيفية قيام البائعين بتكييف الحلول مع الاحتياجات المحددة للعملاء. وتتميز مجتمعات المصدر المفتوح، بأن أبوابها مفتوحة على الدوام لاستقبال المزيد من الابتكارات. وبالنسبة للشركات والجهات الحكومية في الشرق الأوسط، قال إن هناك العديد من الأسباب التي تحتم عليها الاعتماد على برمجيات وتقنيات المصادر المفتوحة. ففي المقام الأول، يوفر المصدر المفتوح مستويات أعلى من المرونة، والأهم من ذلك، أنها توفر وصولاً سلساً إلى أحدث التقنيات في مشهد التحول. وفي الوقت الذي تسعى فيه المؤسسات في المنطقة للبقاء في طليعة التحول التكنولوجي لخدمة عملائها والسكان ودعم الأجندات الحكومية بشكل أفضل، ينبغي العمل على ضمان تعزيز البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات لتكون أكثر ذكاءً في كيفية تقديم هذه الخدمات للإنتاج. ومع البرمجيات مفتوحة المصدر، يمكنها القيام بذلك بشكل سلس وآمن وأكثر كفاءة. ويضيف مايلز: «سواء أكان العميل من الشركات الناشئة أو الشركات الصغيرة والمتوسطة أو إحدى الجهات الحكومية، فإن الحلول القائمة على البرمجيات مفتوحة المصدر تقدم برامج مبتكرة للغاية يمكنها أن تساهم في تعزيز المرونة والأمان وتقديم دعم عالمي المستوى. وتُعد البرمجيات مفتوحة المصدر السبيل المضمون لنقل قدرات المؤسسات والمدن الذكية والدول إلى مستوى جديد من التميز. وبمجرد الاستفادة منها من خلال منصات متكاملة، يمكن أن تكون ثقافات وحلول البرمجيات مفتوحة المصدر ركيزة أساسية لإحداث ثورة في مجالات ونماذج العمل التقليدية. كما أنها أساسية نحو تمكين الشركات من الأداء بشكل أفضل وأكثر ذكاءً وكفاءة». مصدر: البيان
أعلن مكتب عمدة مدينة لندن الإنجليزية عن بدء الاعتماد على تطبيق مفتوح المصدر لحل أزمة بناء المنازل الجديدة في لندن، حيث تشهد المدينة معدلات منخفضة لتشييد المنازل الجديدة مما قد يتسبب في أزمة سكنية بالعاصمة الإنجليزية. وقامت هيئة لندن الكبرى، والتي تعد الهيئة المديرة لمدينة لندن، بالتعاون مع مؤسسات حكومية بريطانية ومكتب هندسي ومطورين لبناء تطبيق أطلقت عليه اسم "بريسم" يساعد في تسريع عملية بناء المنازل الجاهزة. ويساعد تطبيق "بريسم" Prism مفتوح المصدر على مساعدة مطوري العقارات والمهندسين والسلطات المحلية اختيار أفضل طريقة لبناء منازل مناسبة للموقع وقابله للتشيد بسرعه، مما يجعل المنازل المصممة اعتمادا على التطبيق جاهزة للسكن في وقت أقل. وأطلق التطبيق بشكل مفتوح المصدر، حيث يأمل عمدة لندن أن تساعد ثقافة المصدر المفتوح في زيادة قاعدة مستخدميه، إضافة إلى مساهمة عدد أكبر من المطورين ومصممي المنازل في تطوير التطبيق مما يؤدي إلى حل أزمة بناء المنازل الجديدة في لندن. ويتوافر الكود المصدري للتطبيق عبر منصة "جيت لاب" عبر الرابط gitlab.com/BrydenWoodTechnology/prism-app يذكر أن عمدة لندن يأمل أن يساعد التطبيق مفتوح المصدر في تنفيذ استراتيجية المدينة الساعية لبناء 50 ألف منزل جديد في السنة بالعاصمة الإنجليزية.
بدأت اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو بالتعاون مع منظمة اليونسكو في تنفيذ مشروع نشر ثقافة البرمجيات مفتوحة المصدر والتوعية بدورها في تعزيز مجتمع المعلومات فى الدول النامية لتحقيق التنمية المستدامة، والذي بدأ في مصر بندوة أقيمت يوم الاثنين الماضي بمشاركة عناصر من مجتمع البرمجيات الحرة والمفتوحة المصدر في مصر إضافة إلى مشاركة منصة مصر للبرمجيات الحرة والمفتوحة المصدر EgyptFOSS. ويأتي هذا المشروع في إطار مساهمة برنامج وميزانية منظمة اليونسكو لعامي 2018 – 2019 وذلك برعاية د. خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى، رئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو. ويهدف المشروع إلى تعزيز برمجيات المصادر المفتوحة وأهميتها للدول النامية، وتشجيع إنتاج ونشر البرمجيات مفتوحة المصدر، ورفع الوعى بأهمية تعليم البرمجيات مفتوحة المصدر لضمان وصولها لجميع المواطنين، ونشر رؤية اليونسكو فى مجال البرامج مفتوحة المصدر، ورفع المستوى المعيشى من خلال المشاريع القائمة على البرامج مفتوحة المصدر. هذا إضافة إلى تشجيع الشركات والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة فى مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتزويدهم بالدعم اللازم ليتوسع استخدام البرمجيات مفتوحة المصدر، وبناء مجتمع مستدام للمستخدمين والمطورين فى مجال البرمجيات مفتوحة المصدر. ونظمت الندوة الاثنين الماضي في مقر اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو تحت اسم "مستقبل البرمجيات مفتوحة المصدر في البلدان النامية ودورها في التنمية المستدامة، وشارك فيها قطاع البنية المعلوماتية بوزارة الاتصالات، ومركز الإبداع التكنولوجى وريادة الأعمال TIEC، ورئيس قطاع تكنولوجيا المعلومات بالمجلس الأعلى للجامعات، وعمداء كليات الحاسبات والمعلومات من مختلف المحافظات، والمركز القومى للإعاقة، ومستشار وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والمركز القومى للمرأة، وهيئة تنمية صناعة المعلومات ITIDA، والجمعيات الأهلية، وجمعية الاتصال، ومستشار وزير الشباب والرياضة للمبادرات الشبابية، بجانب منصة EgyptFOSS.
إطلع الآن على دليل منصة مصر للبرمجيات الحرة مفتوحة المصدر لاستخدام البرمجيات الحرة والمفتوحة المصدر في الجامعات المصرية. يساعد الدليل على إرشاد أصحاب القرار في الجامعات إلى التعرف على البرمجيات الحرة والمفتوحة المصدر، ويساعدهم في عملية التحول إلى استخدام البرمجيات الحرة والمفتوحة المصدر في مؤسساتهم التعليمية. للحصول على الدليل يرجى استخدام الرابط التالي: دليل استخدام البرمجيات الحرة والمفتوحة المصدر في الجامعات المصرية: المزايا وقائمة البرمجيات. الإصدار الأول، أكتوبر 2018
قامت شركة موزيلا قبل ثلاثة أيام بإيفاد تحديث جديد لمتصفحها الشهير فايرفوكس لسد ثغرة أمنية، تُمكن المخترقين من الوصول للنظام الداخلي لأجهزة مستخدميه. لتعيد الكرة اليوم بتدعيمه بتحديث أخر لسدة ثغرة جديدة حسب موقع ZDNet، حيث تم استخدام الثغرتين في استهداف شركة تبادل العملات الرقمية Coinbase. وأتاحت الثغرة الأولى زرع برمجيات ضارة عن بعد بأجهزة موظفي الشركة؛ بينما استُغلت الثانية للهروب من إجراءات الأمان في المتصفح. فيما أشار التقرير إلى أن عملية القرصنة قد تمت على ما يبدو عبر إرسال رسائل بريد الكتروني احتيالية للموظفين، تحولهم بشكل مباشر لموقع مصمم لتشغيل وتنزيل أداة تتبع وسرقة بيانات تلقائياً في حال إضافتها على فايرفوكس من خلال استغلال هاتين الثغرتين. يُشار إلى أن البرمجات الضارة التي استخدمها المخترقين وزرعت في الأجهزة عملت على نظامي التشغيل ماك وويندوز. فيما هناك احتمال لوصول القراصنة لأنواع مختلفة من البيانات الخاصة خلال هذه العملية ربما قد شملت كلمات مرور. وأفاد التقرير إلى أن فريق قوقل لتحليل والأمان بروجيبك زيرو قد نبه موزيلا للثغرة الأولى في متصفحها في إبريل الماضي. لكنها موزيلا لم تقم بأي إجراءات وقائية حينها واستمرت الثغرة على حالها حتى تم استعلالها في استهداف Coinbase. ولم يتم التوصل بعد للكيفة التي علم فيها المهاجمين بنقطتي ضعف فايرفوكس وصقل آلية لاستغلالها لتنفيذ الهجوم على الشركة، التي لم تتوصل إلى دلائل تفيد بتضرر عملائها على إثر هذا الهجوم. ضرورة تحديث فايرفوكس على العموم يبدو أن جميع مستخدمي المتصفح يحتاجون الآن إلى تحديث نسخهم لتفادي وقوعهم في مغب عملية قرصنة مشابهة.
في عام 2008 قام معهد بلندر، المنتمي لمنظمة بلندر المطورة لبرنامج صناعة الرسوم ثلاثية الأبعاد مفتوحة المصدر الذي يحمل نفس الاسم، بلندر Blender، بطرح فيلم الرسوم المتحركة "بيج باك باني" Big Buck Bunny، أو "الأرنب باك الكبير"، وهو فيلم رسوم متحركة كوميدي قصير. الفيلم نجح في ترسيخ وانتشار مفهوم الأفلام مفتوحة المصدر، وهو المصطلح الذي يتم إطلاقه على الأفلام التي تم صناعتها بناء على استخدام برمجيات مفتوحة المصدر فقط، وشجع على ظهور عدة تجارب أخرى، خاصة بعد فشل التجربة الأولى للمعهد والممثلة في فيلم "حلم الفيلة" Elephants Dream وهو فيلم قصير ذو قصة تراجيدية غامضة لم تلق النجاح كما حدث في فيلم "الأرنب باك الكبير". نجاح الفيلم، الذي تم إنتاجه بمبلغ لم يتجاوز 150 ألف دولار، شجع معهد بلندر على تطوير لعبة إلكترونية معتمدة على قصته، وهي لعبة Yo Frankie! التي تم تطويرها أيضا باستخدام برمجيات مفتوحة المصدر وطرحها كلعبة مفتوحة المصدر متاحة لأنظمة ويندوز ولينكس وماك أو إس. بلندر هو برنامج مجاني ومفتوح المصدر لصناعة الرسوم المتحركة والشخصيات والنماذج ثلاثية الأبعاد يتميز بخصائصه وأدواته المتعددة التي تخدم الكثير من الصناعات والوظائف. https://www.youtube.com/watch?v=XSGBVzeBUbk
سامبورنا، Sampoorna، هو مشروع لخدمة المدارس، تم تنفيذه باستخدام برمجية Fedena مفتوحة المصدر،...
البودكاست التقني The untitled Podcast يتناول مواضيع تقنية عدة خاصة المتعلقة بالتقنيات...
آخر أخبار البرمجيات الحرة مفتوحة المصدر المحلية والعالمية
أبرز الفعاليات المحلية والعالمية المتعلقة بالبرمجيات الحرة
خريطة تفاعلية لمستخدمي البرمجيات الحرة والهيئات المستخدمة والداعمة لها وأبرز الفعاليات
مجموعة من منتجات حرة ومفتوحة المصدر في مجالات مختلفة
مجموعة من البيانات الحرة والمفتوحة في مجالات مختلفة
إصنع وشارك وأنشر الملفات مع الأخرين
إعرض خدماتك أو جد مزودي الخدمات المناسبين لك وشارك رأيك فيهم
أنشر طلبك لتحصل على الإجابات والدعم من أعضاء مجتمعنا
قاعدة معرفية متكاملة للبرمجيات الحرة مفتوحة المصدر
قيم مدى معرفتك بموضوعات البرمجيات الحرة
تدوينات يكتبها مجموعة من ناشطي وخبراء البرمجيات الحرة
قصص ودروس مستفادة من التحول لاستخدام البرمجيات الحرة